عبرت أول سيارة قطرية إلى المملكة العربية السعودية عبر منفذ سلوى، الذي أعيد فتحه في أعقاب اتفاق قمة العلا الخليجية.
وقال أول قطري دخل إلى الأراضي السعودية، إن الإجراءات كانت سهلة جداً، معبراً عن فرحته بعودة العلاقات بين البلدين.
وقال أن المطلوب فقط هو اتخاذ الإجراءات الطبية وفحص كورونا.
كما عبر آخر وهو الثاني الذي يدخل إلى المملكة عن سعادته بفتح الأجواء بين السعودية وقطر، مشيراً إلى استقبال حافل أثناء وصوله.
تجدر الإشارة إلى أن فتح الحدود يأتي بعدما أكد بيان القمة الـ41 لمجلس التعاون لدول الخليج العربي، الثلاثاء الماضي، في العلا على وحدة الصف الخليجي، وتكاتف دول المجلس في وجه التهديدات والتدخلات.
