علق وزير الخارجية المصري سامح شكري، على مطالبات أعضاء البرلمان بعودة العلاقات مع النظام السوري برئاسة بشار الأسد.
وقال شكري في تصريحات أوردها موقع «مصراوي» إن «الأمر فيه بعض التعقيد، ونأمل أن تعود سوريا لمحيطها العربي»، مضيفاً أن «الجميع يتعاطف مع سوريا كدولة وشعب». وتابع شكري: «نتطلع إلى عودة سوريا إلى محيطها العربي، وأن تعود مرة أخرى لتتبوأ مكانتها التي نعتز بها جميعاً»، متطرقاً إلى ما تعرض له الشعب السوري من كوارث ونزوح خارج وطنه، إلى جانب التفاعلات السياسية الدولية، التي تضع قيوداً على الحركة الإقليمية تجاه سوريا.
وفي آخر جلسة للجنة الدستورية السورية المنعقدة في جنيف، خرج وفد نظام الأسد عن جدول الأعمال المحددة واتجه إلى إدخال عملية الإصلاح الدستوري في حفرة «السيادة والعروبة والإرهاب»، حيث ركز وفد الحكومة السورية على موضوع السيادة والإرهاب والاحتلالات الأجنبية، بالإضافة إلى تركيزه على عروبة الدولة.
وقال شكري في تصريحات أوردها موقع «مصراوي» إن «الأمر فيه بعض التعقيد، ونأمل أن تعود سوريا لمحيطها العربي»، مضيفاً أن «الجميع يتعاطف مع سوريا كدولة وشعب». وتابع شكري: «نتطلع إلى عودة سوريا إلى محيطها العربي، وأن تعود مرة أخرى لتتبوأ مكانتها التي نعتز بها جميعاً»، متطرقاً إلى ما تعرض له الشعب السوري من كوارث ونزوح خارج وطنه، إلى جانب التفاعلات السياسية الدولية، التي تضع قيوداً على الحركة الإقليمية تجاه سوريا.
وفي آخر جلسة للجنة الدستورية السورية المنعقدة في جنيف، خرج وفد نظام الأسد عن جدول الأعمال المحددة واتجه إلى إدخال عملية الإصلاح الدستوري في حفرة «السيادة والعروبة والإرهاب»، حيث ركز وفد الحكومة السورية على موضوع السيادة والإرهاب والاحتلالات الأجنبية، بالإضافة إلى تركيزه على عروبة الدولة.
